يرجع تسمية الرواية بهذا الاسم إلى سوناتا كرويتزر الخاصة ببيتهوفن.
وقد طرحت الرواية لأول مرة في عام 1889، وسرعان ما تعرضت للرقابة من قبل السلطات الروسية.
تتناول الرواية تعريف مصطلح الامتناع الجنسي والتفسير العميق لحرارة الغيرة وتعتبر من أفضل 10 روايات تولستوي.
هناك علاقة قوية بين شخصية بايزدنشيف الرئيسية والعوامل التي كانت السبب في مقتل زوجته، حيث يرى أن السبب وراء قتلها هو “الإفراط الحيواني” و “العلاقة السيئة” التي تهيمن على العلاقة بين الجنسين.
اترك لنا تعليقك