• تخفض كوفي سبا جرين من معدل السكر بمجرى الدم، مما ينقص تلقائيًا من امتصاص مواد الكربوهيدرات، وبالتالي ينخفض الوزن تدريجيًا.
• كما تنقص من الخلايا الدهنية عبر حرقها باستمرار، مما ينقص تلقائيًا من نطاق الكوليسترول الضار.
• تتضمن علبة الكوفي 15 كيس، ويتركب كل كيس من مزيج كارداموم والقهوة الخضراء وكذلك الجنجر.
• تستعمل للتخسيس سريعًا خلال اليوم الواحد مرتين، عبر وضع كيس الكوفي بفنجان، وسكب معيار من الماء المغلي إلى نهاية الفنجان، واستهلاكه بعد 3 دقائق.

• مزيج نباتي بالكامل ينمي وظائف الجسم ويعيد التوازن للجسم، ويوفر له الاسترخاء للنوم لفترات كافية، وللتخلص من وتيرة الضغوطات والتوتر.
• كما يصرف السموم والسوائل المتجمعة إلى خارج الجسم، ويخفف من مشكلة الغازات التي ترهق القولون تدريجيًا.
• لكنه لا يلائم المرأة في أوقات الحمل أو الرضاعة طبيعيًا، وكذلك لا يلائم صغار العمر.
• يستعمل لتحطيم الكرش تمامًا عبر صب الماء الساخن وليس المغلي داخل فنجان مشتمل على باكيت من شيب إت.
• ويتم شرابه بعد 5 دقائق بعد أن تتخلل الأعشاب هذا الماء الساخن، لمرة واحدة فقط كل صباح.
• الباكيت الواحد يتضمن 30% من شاي البوريه، و25% من أعشاب ألفا، و20% من جذور الأرقطيون، بالإضافة إلى الشمر والتوت البري.
• تتضمن العلبة 20 باكيت فقط، والتي تمتاز بخلوها من اللاكتوز والمواد المعدلة والجلوتين، مما يجعلها ملائمة مع الأفراد النباتيين.

• يعد تركيبة عشبية من الأعشاب التي تنبت في آسيا، ومنها بذور الكاسيا والزعرور والشاي الصيني.
• يقضي على الشحوم في شتى الأجزاء بصورة تدريجية، عبر رفع مستوى الحرق، وذلك مع الاستمرارية على شراب كأس دافئ منه كل يوم.
• كما ينقص من رغبة المرء في استهلاك المزيد من الأطعمة المقلية أو التي تتضمن سعرات هائلة، كما يصرف السوائل المحتبسة والمتجمعة بالجسم.

• يحرق كذلك الشحوم التي تتجمع وتتكدس داخل الجسم، كما يهدأ الأعصاب من تأثيرات الضغوطات، ويطهر القولون من الغازات والفضلات المحتبسة.
• يستعمل مرتين إلى 3 خلال 24 ساعة صباحًا وبمنتصف اليوم ومساءًا، قبل الوجبات، لسرعة التطهير والتخسيس.

• يساهم في تهدئة واسترخاء الأعصاب، مما يجابه مشكلات الضغوطات التي لها تأثير على فتح الشهية والإفراط في تناول المزيد من الأطعمة.
• يتركب من أوراق القرفة والموز، وكذلك الكزبرة والنعناع وحرير الذرة، بالإضافة إلى الوركين.

• ينشط كذلك التمثيل الغذائي ويعلي من مدى الحرق للشحوم، ويحسن مزاج المرء خلال فترة الريجيم.
• يتركب من الشاي الأسود الصيني والكركم، وكذلك حمض الاسكوربيك والقرفة، بالإضافة إلى الكروم والهيل وغاركينيا والزنجبيل.

• ينقي المشروب الجسم من كافة السموم المتجمعة بالجسم، كونه يمتاز بالخصائص التطهيرية، التي تنشط وظائف الجهاز الهضمي.
• مخصص للنساء بالتحديد، ويتركب من مزيج من نبات القراص مع الشاي الأبيض وكذلك الأخضر، بالإضافة إلى الليمون.

• تساهم فيترا في خفض الشهية تجاه استهلاك السعرات بصورة مبالغة، خاصًة المقليات والأطعمة الدسمة.
• كما تحرق الشحوم بصورة آمنة دون إحداث تقلصات معدية أو معوية، كما تحسن وتعزز الهضم، وتعافي القولون من شتى المشكلات غازات أو غيره.
• كذلك تغذي الجسم بالأملاح والفيتامينات، التي قد ينتقص معدلها خلال فترة الريجيم.
• تتركب الأعشاب من مزيج فالجار وسايمين وسليفايا أوفشينالز وكذلك سراتونيا سليكو، بالإضافة إلى أصناف أملاح معدنية وفيتامينات مقوية.
• تستعمل في خفض الشحوم عبر إضافة باكيت الأعشاب في فنجان به ماء مغلي، ويتم شرب الفنجان قبل الفطور والوجبات الرئيسية الأخرى بمدة 30 دقيقة.

• تتركب الأعشاب من مزيج ذنيان جبلي مع شيكوريا وفنيل جرين تي وكذلك أعشاب سالفيا، التي تنقص الدهون بالتدريج وبالاستدامة على استهلاكها خلال 3 شهور.
• تستعمل لإنقاص الدهون عبر وضع ملعقة من الكيس الأحمر المرفق بالعلبة، في الكأس الذي يحتوي على الماء المغلي، ويستهلك كل صباح قبل استهلاك الطعام.
• ثم يستعمل الباكيت الأزرق مساءًا بنفس الطريقة، عبر إضافته في كأس ماء مغلي، وذلك قبل استهلاك العشاء.
• يقتضي الحذر من استهلاك هذه الأعشاب خلال مدة الرضاعة، كونها قد تنقص مستوى اللبن اللازم للرضاعة.

يعلي من مستوى الحرق بالجسم، كما يذوب الشحوم سريعًا دون إحداث أي تأثيرات ضارة بالجسم:

• يتركب من الكاتيشين الذي يحفز تكسير الشحوم التي تزداد عن احتياج الجسم، كما يتركب من الكافيين الذي يحفز الأيض عبر رفع الطاقة التي يستغلها الجسم في حرق الشحوم.
•  يقتضي شراب 3 أكواب خلال 24 ساعة، إلى حد الوصول إلى الوزن والقوام المنشود، ولا يجدر تجاوز الحد الأعلى من شراب الشاي الأخضر الذي يصل إلى 8 أكواب.
•  يقتضي الحذر من شراب الشاي الأخضر مع مجموعة العقاقير التالية، الأمفيتامينات، موانع الحمل، مضادات الاكتئاب، حاصرات بيتا، الأسبرين، نظرًا لأنه يتداخل في فعاليتها وينقص منها.